يعيش زبناء اتصالات المغرب بزاكورة ومنذ مدة طويلة سخطا عارما وتدمرا من الخدمات التي تقدمها هذه الشركة سواء على مستوى خدمات الهاتف أو الانترنيت.
فالمشتكون يجدون صعوبة بالغة في ولوج شبكة الهاتفف و الشبكة العنكبوتية، ويواجهون معاناة في فتح جل المواقع و تصفحها، و حجب بعض الخدمات، مما دفع بالعديد منهم للتساؤل عن مدى اهتمام الشركة المعنية بزبنائها ومدى احترامها لبنود العقود وجودة الخدمات التي تصرح بها في الإعلانات في خرق سافر لحقوق المستهلك فالكل يشتكي من ضعف صبيب الانترنيت.
فمتى سيرحم عبد السلام أحيزون زبناء اتصالات المغرب بزاكورة؟ و أين حقوق المستهلك مما تفعله هذه الشركة بمنخرطيها بإقليم زاكورة ؟