زاكورة نيوز
تواجه وزارة الصحة أزمة جديدة، بعد أزمة انفلوانزا الخنازير، وهي أزمة نفاذ مخزون المؤسسات الاستشفائية من الأنسولين.
وحسب يومية الصباح فإن المراكز الصحية بمختلف الأحياء وكافة المدن، تعيش على إيقاع الفوضى والارتباك، جراء انتهاء مخزونها من مادة الأنسولين، لمدة فاقت الشهرين، ويجد القائمون عليها أنفسهم في مواجهة عشرات المرضى الذين يفدون يوميا للتزود بحصتهم اليومية.
وتضيف يومية “الصباح”، أنه يوجد بالمغرب أكثر من مليوني مغربي مصاب بداء السكري، ضمنهم 15 ألف طفل و350 ألف مصاب بحاجة إلى استعمال الأنسولين بشكل يومي. باتوا اليوم مجبرين على تأمين حصصهم اليومية من الصيدليات.