يقال قديما من حفر حفرة لأخيه وقع فيها، لكن من تسبب في هذه الحفرة قرب المقاطعة الحضرية الثانية لزاكورة ربما كان السبب في حفر كثيرة، فبين حفرة و حفرة هناك حفرة و ستكون هناك حفر، السؤال هو من سينوب عنهم و يقع في هذه الحفرة بروائحها المعطرة بماء حار تغير لونه وطعمه؟
قد لا نبالغ بالقول ان هذه الحفرة بلا قاع توجد بين السكان و المارة من الاطفال و السيارات. على الرغم من ذلك هناك بطء شديد لعلاج مشاكل هذه المدينة التي لم يزدها الزمان إلا التهميش، نتمى ان تغطي البلدية هذه الحفرة و إلا فسينوب عنهم شخص منهم للسقوط فيها عوض طفل صغير ذاهب إلى المدرسة أو شيخ كبير يتحسس طريقة للمسجد. ليكن الله في عون شوارع مازالت تنتظر غرابا يواري حفرها.