في تصريح لافت له، قال الأمين السابق في منظمة التجديد الطلابي، الجناح الطلابي لحركة ”التوحيد والإصلاح“، ومدير مكتب التواصل البرلماني لحزب ”العدالة والتنمية“ بمدينة الرشيدية، المدعو سعيد محمدي، إلى ما أسماه ”حراك اجتماعي“ يتم الخروج فيه يوم 20 فبراير 2018 في مظاهرات بذات المدينة على شاكلة ”حركة 20 فبراير“ المنحلة.
وقال محمدي في تدوينة نشرها على حسابه الفيسبوكي، إنه يدعم كل ما أسماهم ”رموز حراك الحسيمة“ و“شهداء الخبز بالصويرة“ و“المواطنين المظلومين“ في كل من مدينتي جرادة وتنغير.
ولم يتوقف المسمى محمدي عند هذا الحد، بل ذهب بعيدا في تأكيده على أن ”تأجيج شعلة الاحتجاجات“ هي الوسيلة الوحيدة للقطع مع التهميش والتفاوت الطبقي.
المصدر : برلمان . كوم