تشهد جماعة اولاد يحيى لكراير ضبابية في المشهد السياسي والتنموي بسبب حالة البلوكاج الغير المعلنة كان اخرها برمجة دورة اسثتنائية ليوم الثلاتاء 17 يوليوز والتي لم يكتب لها الانعقاد لغياب اكثر من نصف اعضاء المجلس بسبب صراعات وخلافات خفية تكشف عن عدم قدرة الاغلبية الحفاظ على تماسكها مما ينذر بتفككها وانشاء قطب سياسي اخر لم تتضح معالمه لحدود الان .
وجدير بالذكر ان الجماعة تعاني عدة مشاكل في التدبير والتسيير من قبيل عدم اداء مستحقات المقاولين لعدة اعتبارات لم تكشف بعد .
إضافة الى غليان واحتجاجات الساكنة للمطالبة ببرامج تنموية خصوصا الماء في هذه الفترة الحارة من السنة . والدعوة الى إيجاد بديل اقتصادي وتنموي ينتشل الجماعة من التهميش والفقر وتعثر مشاريع المبادرة الوطنية للتنمية البشرية والتي تشهد توقفات مستمرة وغيابها في عدة اماكن كانت مبرمجة مما يطرح السؤال من المسؤول عن هذه المشاكل ؟