أزمة جديدة تلوح في الأفق بين المغرب وفرنسا بعد أن وقعت اتفاقية بين الوكالة المغربية للطاقة الشمسية والمفوضية الفرنسية للطاقة الذرية والطاقات البديلة، في غياب وزير الخارجية الفرنسي “جون مار ايرو”، الذي كان يفترض أن يقوم بزيارة رسمية للمغرب مدتها ثلاثة أيام، وحسب جريدة أخبار اليوم التي أوردت الخبر فإن الجانب المغربي كان وراء التأجيل، حيث ذهبت بعض التفسيرات إلى أن السبب هو الدور الفرنسي في مسار المفاوضات المغربية الأممية حول عودة “المينورسو”.